جعل عنوان يومك التسامح
وانظر الى الجانب المشرق في الحياة
استبشر بالخير ياتك وبادر بمد الجسور مع الاخرين
فالحياة ابسط مما نتصور
بقدر مانتسامح تكون الحياة اجمل
التسامح مبادرة ليست من اجل الاخرين فقط بل من اجل انفسنا
لاننا حينما نتسامح نسمو ونتصالح مع ذواتنا
التسامح فن يكنسب مع التعود والارادة
ويجعلنا اكثر تفاؤلا في الحياة واكثر تقبلا للاخرين
التسامح دلالة قوية وثقة
وليس مؤشر للضعف والسذاجة
نحن نتسامح لاننا كبار من داخلنا
لاننا نستوعب وننظر للجانب المتفائل في امور الحياة
حينما نرى الاشياء بشكلها الايجابي
فاننا نضخم الخير ونحجم الشر
يصبح العالم اكثر تفاؤلا واشراقا
والناس اكثر بساطة وطيبة
كلما تسمو النفوس تتقلص اهمية التفاصيل الصغيرة
تصبح مجرد خربشات على سطح الماء
والرقي في التعامل هو قرار والتزام
كما ان الرقي لايتجزأ فهو اما يكوناو لايكون
فالشخص في نهاية المطاف مجموعة من المواقف تحدد هويته
الانقياء هم الذين يعلموننا فن التسامح
يعطون بحب ,كبار في داخلهم سعداء في عالمهم ,
يفيضون بمخزونهم الهائل من الحب والعطاء على الاخرين
لذا هم سعداء
ويتمتعون بطمأنينة في حياتهم هم في الحقيقة فرح هذا الكون وبلسمه
هم الذين يضيئون لنا قناديل الفرح في دروب السعادة
التسامح يرتبط بالشخصية المتوازنة التي تستطيع ان
تصنع موازنة بين الذات في الداخل , والعالم الخارجي
تعمل من اجل المستقبل باعتدال
ولكن في نفس الوقت تدرك الكمال في الحياة محال
هذا التوازن هو صمام امان لكل تلبات الايام
كلما اقتربنا من اصلنا وجوهرنا طغت علينا صفة التسامح
لاننا في تلك اللحظة نكون انفسنا
لاتفكرابدا في المقارنات
انها الحسابات الوهمية
ربما يحققون انتصارت
لكنها في الواقع هامشية
يغبطونك دائما في داخلهم
لانك تسمو بميزة التسامح النقية
وانظر الى الجانب المشرق في الحياة
استبشر بالخير ياتك وبادر بمد الجسور مع الاخرين
فالحياة ابسط مما نتصور
بقدر مانتسامح تكون الحياة اجمل
التسامح مبادرة ليست من اجل الاخرين فقط بل من اجل انفسنا
لاننا حينما نتسامح نسمو ونتصالح مع ذواتنا
التسامح فن يكنسب مع التعود والارادة
ويجعلنا اكثر تفاؤلا في الحياة واكثر تقبلا للاخرين
التسامح دلالة قوية وثقة
وليس مؤشر للضعف والسذاجة
نحن نتسامح لاننا كبار من داخلنا
لاننا نستوعب وننظر للجانب المتفائل في امور الحياة
حينما نرى الاشياء بشكلها الايجابي
فاننا نضخم الخير ونحجم الشر
يصبح العالم اكثر تفاؤلا واشراقا
والناس اكثر بساطة وطيبة
كلما تسمو النفوس تتقلص اهمية التفاصيل الصغيرة
تصبح مجرد خربشات على سطح الماء
والرقي في التعامل هو قرار والتزام
كما ان الرقي لايتجزأ فهو اما يكوناو لايكون
فالشخص في نهاية المطاف مجموعة من المواقف تحدد هويته
الانقياء هم الذين يعلموننا فن التسامح
يعطون بحب ,كبار في داخلهم سعداء في عالمهم ,
يفيضون بمخزونهم الهائل من الحب والعطاء على الاخرين
لذا هم سعداء
ويتمتعون بطمأنينة في حياتهم هم في الحقيقة فرح هذا الكون وبلسمه
هم الذين يضيئون لنا قناديل الفرح في دروب السعادة
التسامح يرتبط بالشخصية المتوازنة التي تستطيع ان
تصنع موازنة بين الذات في الداخل , والعالم الخارجي
تعمل من اجل المستقبل باعتدال
ولكن في نفس الوقت تدرك الكمال في الحياة محال
هذا التوازن هو صمام امان لكل تلبات الايام
كلما اقتربنا من اصلنا وجوهرنا طغت علينا صفة التسامح
لاننا في تلك اللحظة نكون انفسنا
لاتفكرابدا في المقارنات
انها الحسابات الوهمية
ربما يحققون انتصارت
لكنها في الواقع هامشية
يغبطونك دائما في داخلهم
لانك تسمو بميزة التسامح النقية